حسنًا .. أنت الآن مقتنعًا بأهمية المحتوى كأصل من أصول شركتك، وضرورة استخدام التسويق بالمحتوى Content Marketing في جلب صفقات ومبيعات لنشاطك التجاري. ولكن – ولأن الحيرة عادة قرينة لأصحاب القرار – يطفو هذا السؤال على السطح:
أيهم أفضل:
- الاعتماد على كاتب محتوى مستقل Freelancer
- توظيف فريق داخل الشركة يعني بالمحتوى In-House Team
- الاعتماد على وكالة متخصصة Agency
في هذا المقال سنحاول الإجابة على هذا السؤال.
وكأني أراك تهز رأسك مستخفًا قائلاً: بالتأكيد سترشحون خيار الاعتماد على وكالة متخصصة في التسويق بالمحتوى، وإلا فما فائدة هذا المقال؟
حسنًا .. دعنا لا نستبق الأحداث، ولنضع جل تركيزنا في تعريف، وعرض مميزات، وعيوب كل خيار من الخيارات المتاحة بأعلى، ونترك لك في النهاية حرية اتخاذ القرار.
أولاً: الاعتماد على كاتب محتوى مستقل Freelancer Writer
هو الخيار المُفضل لدى الشركات الناشئة Startups ورائد الأعمال الصغير، مدفوعًا بميزانيته المحدودة في تغطية نفقات التسويق، وهو يؤمن في نفس الوقت بضرورة الاعتماد على المحتوى لتحقيق أهدافه التسويقية. القضية مع اختيار المستقل هي: الخبرة.
هل هذا المستقل على دراية كافية بالمواضيع التي ينوي الكتابة عنها لك؟ لو لم يكن، هل هو على دراية كافية بمهارات البحث الأساسية التي تساعده على إنجاز المشروع، وتحقيق المستهدف منه في نفس الوقت. تذكر: أنه ربما يكون ماهرًا بالكتابة، ولكنه يفتقر إلى مهارة جمع المعلومات وتنسيقها. هذه نقطة ينبغي الانتباه إليها كذلك.
من خلال منصة عمل حر أم بالتواصل المباشرة؟
حقيقةً، هذه قضية فرعية في موضوعنا. فربما تشعر بالراحة حال التعامل مع منصة العمل الحر للشعور بالاطمئنان، وربما ترغب في توفير ما تستقطعه المنصة من رسوم، والاعتماد على حدسك في اختيار المستقل. التجربة هي المرشد الأفضل في هذه القضية .. جرّب بنفسك، واختر ما يناسبك.
مميزات الاعتماد على كاتب محتوى مستقل Freelancer
- معدلات تسعير منخفضة:
المستقل – في الغالب – ليس لديه وظيفة، أو يبحث عن بناء ملفه الوظيفي. هذا يصب في مصلحتك بالتأكيد، فاعتمادًا على هذه النقطة تستطيع مفاوضته في السعر حتى تحصل على صفقة جيدة. بالطبع ستقابل نوعية من المستقلين يتقاضون أكثر مما تتقاضاه الوكالات الإعلانية الكبرى. نعم، هؤلاء ندرة. ولكن صدقني: الواحد منهم يستحق كل سنت تدفعه له.
- حماسة مرتفعة:
المستقل يرغب في أن يفوز بك كعميل، ولذلك يتفانى فيما يقدمه لك من خدمات وإضافات في مشروعك، ولم تطلبها منه. ليس هذا فحسب، ولكنه يتقبل النقد والتعديلات التي تطلبها منه على المشروع بدون مناقشة في الغالب، ويُجوّد من أدائه قدر المستطاع ليحصل على رضاك كعميل، يرغب في أن يستمر معه إلى الأبد.
- موظف بدون راتب:
المستقل هو موظف يؤدي مهمة محددة مطلوبة منه. يقوم بإنجازها، فتحصل أنت على المطلوب، ويحصل هو على المال، بدون أي التزام مادي أو معنوي إضافي منك. أنت فقط تدفع مقابل ما تأخذ.
- فرصة لتجربة أكثر من موهبة:
يختلف المستقلون فيما بينهم في براعة أقلامهم. فإذا اكتفيت بموظف واحد في شركتك، فبهذا تكون قد وضعت نفسك داخل إطار أسلوب هذا الموظف، لا تخرج عنه. بينما الاعتماد على عدد مختلف من المستقلين يتميزون باختلاف المذاهب والملكات الإبداعية، ولن يُثقلوك بأعباء مالية إضافة، يعتبر فرصة طيبة للغاية لتجرب أكثر من موهبة، حتى في ظل ميزانية تسويق محدودة.
عيوب الاعتماد على كاتب محتوى مستقل Freelancer
- غياب التحكم The Lake of Control:
أنت ليس لك أي سلطة على المستقل. قد تتحكم به من خلال منصة العمل الحر – إذا كنت تعرفت عليه من خلال إحداها – ولكن بشكل عام، لا يوجد وسيلة تُلزمه بها معك. الموظف – كما سيتضح لاحقًا – يعرف أنه مرتبط بمواعيد يومية (إلزامية) مع شركتك، وكذا في المشاريع الموكلة إليه، بينما المستقل يلعب في نطاقه الشخصي. اختار أن يكون مستقلاً حتى لا يقع تحت سلطة مدير، قد لا يروق له. لذلك كونك تتعامل معه، وتعطيه مقابل مادي لتنفيذ مشروعك، لا يعني أبدًا أن لك أي سلطة من أي نوع عليه.
- أزمة مواعيد التسليم Deadline:
وهي أزمة تابعة للنقطة السابقة – غياب التحكم – وتتسبب في الكثير من المشكلات، وخاصة إذا كان هناك جدول زمني لمشروع ما. لنسأل سؤالاً واضحًا: ما الذي يربطني بكاتب المحتوى المستقل؟ فقط وسيلة اتصال. قد تكون جوال، أو بريد إلكتروني، أو محادثة فورية عبر الواتسآب، وجميع هذه الوسائل يستطيع المستقل غلقها، وتجاهل الرد عليك، حينما يتخلف عن مواعيد تسليم المشروع!
- أزمة التعديلات اللاحقة:
قد يقوم المستقل بتسليم المشروع، وتوافق أنت عليه – بشكل نهائي – ثم يتضح لك لاحقًا أخطاءً به، وترغب في تصحيحها. هناك بعض المستقلين الذين يوافقون على عمل التعديلات، بينما البعض الآخر يختفي تمامًا من المشهد. هذه نقطة قابلت الكثير من الشركات حال التعامل مع المستقلين، ليس في مجال صناعة المحتوى فقط، وإنما كذلك في البرمجة، التصميم، التطوير، وغيرهم.
ثانيًا: توظيف فريق داخل الشركة يعني بالمحتوى In-House Team
غالبية الشركات في السوق العربية تفضل هذا الحل. عقلية رائد الأعمال العربي في هذا الشأن تقول: “أفضل أن يبقى الموظف أمامي في دوام عمل نظامي، يمكنني من خلاله مراقبته أثناء تأدية وظيفته، والحكم على مدى جديته من عدمها. بالإضافة إلى مقدرتي على توكيل المزيد من المهام إليه وقتما يتطلب الأمر ذلك.” أليس كذلك؟
لذلك – ومن اقتناعك الأساسي بضرورة وأهمية التسويق بالمحتوى – تقرر توظيف موظف/فريق عمل للتسويق بالمحتوى داخل الشركة. فالموظف حتمًا سيتطلب أن يكون لديه القدرة على:
- التعامل مع/توفير كل أنواع المحتوى المطلوب من مقالات، بوستات، تغريدات، فيديو سكربت، وغيرها.
- سيكون قريبًا من فريق العمل، وخاصة فريق التسويق بشكل يسمح له بالتواصل القريب معهم، ومقارنة أهداف الشركة المحققة بالمخططة.
- التأكد من أن المحتوى المكتوب جذاب، يحقق أعلى نسب التفاعل والمشاركة.
- استشفاف سلوكيات العملاء المستهدفين على الشبكات الاجتماعية، ومعرفة الطريقة الأمثل للتعامل معهم.
- مقابلة العملاء والتحدث معهم لمعرفة مشاكلهم، ومحاولة استخراج أفضل قطع المحتوى التي تصلح للنشر منهم، وترفع من قيمة العلامة التجارية للشركة.
- التخطيط بشكل سنوي، شهري، وأسبوعي لجميع الأنشطة التسويقية الخاصة بالشركة، والمرتبطة في الأساس بالتسويق بالمحتوى.
- إعداد التقارير الأسبوعية والشهرية والسنوية عن نتائج الجهود التسويقية الخاصة بالمحتوى.
- إعداد استراتيجية رائدة في السيطرة على صناعة الشركة في السوق.
- اصطياد كائنات فضائية وتعليمهم حروف الهجاء!!!
- …….(قل أنت ما تشاء)……..
في الواقع، تلك لم تكن مميزات، بقدر ما هي مجرد وصف وظيفي الذي تم نسخة – تقريبًا – من أحد مواقع التوظيف الشهيرة. بالطبع تم التعديل عليه قليلاً حتى لا يتم العثور عليه بأي شكل من الأشكال.
القضية المزعجة هنا هي: أن كاتب المحتوى البارع عملة نادرة. ما يتواجد منها في الأسواق لا يرغب في أن يسقط في براثن مدير مزعج، فيُفضل أن يبقى على حريته. بل إن المتوسط منهم يتقاضى راتبًا ضخمًا إذا وافق على الوظيفة، وذلك بالطبع إذا رغب في العمل.
إذًا، لا يتبقى لنا إلا كاتب المحتوى المبتدئ Junior.
والمبتدئ قد يأتي بطموحه وحماسه، وربما الموهبة، ولكن بدون خبرة. تلك الخبرة التي تحتاجها شركة ناشئة محدودة الميزانية للظهور بكثافة في وسائل الإعلام المختلفة من خلال التسويق بالمحتوى. لذلك تجد أنه من:
مميزات توظيف كاتب محتوى في الشركة In-House Content Marketer
- توفير النفقات:
نعم .. ليس غريبًا أن يجتمع بند “توفير النفقات” بين الاعتماد على المستقل، وكذلك توظيفه بدوام كامل في الشركة. فربما تعتمد على مستقل، تطلب منه الكثير من العمل الذي يكلفك الكثير من المال، بينما يمكن توظيف كاتب محتوى في الشركة ليأخذ راتبًا ثابتًا، وينفذ هذا العمل.
- إمكانية متابعته وتدريبه:
هذه الميزة تبدو مناسبة للغاية إذا كان مدير الشركة، أو مديره المباشر له باع طويل في التسويق بالمحتوى Content Marketing. حينها لن يتطلب الأمر منه إلا بعض التوجيهات والإرشادات للموظف حتى يصقل مهاراته. ولكن تلك الميزة تذهب أدراج الرياح، إن لم يكن هناك فرد واحد – على الأقل – من فريق العمل على دراية كافية بفنون التسويق بالمحتوى.
- التركيز:
المستقل بطبيعة عمله ينتقل بين مشروع وآخر. بينما الموظف في الشركة يضع جل تركيزه في مشروع واحد، وهو الشركة التي يكتب محتوى لها.
عيوب توظيف كاتب محتوى في الشركة In-House Content Marketer
- الندرة النسبية:
نفس المعضلة السابقة: كاتب المحتوى المتميز لا يوافق على العمل كموظف لدى شركة، وإن وافق فراتبه سيكون مرتفعًا للغاية فوق ميزانية الشركة الناشئة، أو حتى المتوسطة.
- محدودية الموهبة وصعوبة التجدد:
تلاحظ هذا الأمر كثيرًا في الرسامين والمصممين، وهو أن ترى أحد التصميمات فتدرك أن هذا التصميم يخص فلان. الأمر نفسه يحدث في كتابة المحتوى. تقرأ إحدى قطع المحتوى، فتدرك أنها تخص شخص بعينه. التحدي هنا هو أن الشركة التي تعتمد على التسويق بالمحتوى تحتاج إلى تجديد خطابها كل فترة، وربما لا يستطيع كاتب المحتوى – الموظف لديها – حينذاك مقابلة هذه التحديات.
ثالثًا: الاعتماد على وكالة متخصصة في التسويق بالمحتوى Content Marketing Agency
الوكالات المتخصصة في التسويق بالمحتوى تأتي إليك بخبرات متعددة يصعب عليك – كشركة ناشئة أو حتى متوسطة – الوصول إليها في نفس النطاق الزمني. لذلك يعتبر الاعتماد على خدماتها مكسب من عدة أوجه.
مميزات الاعتماد على وكالة متخصصة في التسويق بالمحتوى
- الخبرة:
الوكالة لها عشرات العملاء، بعشرات التجارب التي تضم نجاحات وإخفاقات. هذه الإخفاقات لا تتكرر على النطاق المهني – بشكل تلقائي بالطبع – مع العميل التالي، بينما الخبرات والتجارب الناجحة تعزز موقف الوكالة، وأداءها التسويقي.
- فريق قوي:
أي وكالة تسويقية تحرص على توسيع شريحة عملائها، ورفع نطاق شهرتها. هذه المهمة تتطلب توظيف أعلى الكفاءات من المسوقين وكُتَّاب المحتوى، التي تكفل للشركة أفضل النتائج، التي تسمح لها بالمنافسة في السوق.
- التركيز:
التركيز هنا ليس من جانبهم هم فحسب، بحكم كونهم وكالة متخصصة في التسويق أو التسويق بالمحتوى، ولكن كذلك التركيز من طرفك في بقية مهام الشركة التي تتطلب منك سعة من الوقت. التركيز هنا ميزة ثنائية لكلا من الشركة والوكالة التسويقية.
- حرية الاختيار:
لم تعجبك هذه الوكالة التسويقية؟ لا بأس على الإطلاق. يمكنك تجربة هذه، أو ذاك. نحن نعيش في سوق منافسة كامل، يسمح لك باستعراض خيارات متعددة لتنفيذ أهدافك التسويقية. هذا وستتسابق الوكالات المختلفة على محاولة كسب رضاك حتى تتمكن من نيل الصفقة. هذا وضع قوة لشركتك يسمح لك بالانتقال المرن بين الخيارات المختلفة حتى تتمكن في النهاية من التعاقد مع الجواد الرابح.
- السرعة في التسليم:
وهذا الأمر ناتج عن خبرة الوكالة كذلك، وإدراكها لدورها مع شركتك، ومن ثم تعرف ما ترغب فيه تحديدًا، ولديها فريق عمل قوي يمكنه تنفيذ هذه المهمة في وقت وجيز. بالطبع هذه الميزة نسبية، لأن هناك وكالات تسويق بالمحتوى تتأخر في تنفيذ مشاريعها كذلك، لذلك ينبغي الحذر.
عيوب الاعتماد على وكالة متخصصة في التسويق بالمحتوى
- التكلفة المادية مرتفعة:
هذه الوكالات لا تبيع خدماتها، وإنما تبيع خبراتها. لذلك لا تتعجب عندما تجد في الكثير من الأحيان أن نفس المهمة يختلف سعرها من وكالة إعلانية لأخرى. وبالإضافة إلى أن شركتك الناشئة لا تتحمل هذه النفقات – وخاصة في البدايات – فربما كذلك لا تحتاج إلى مثل هذه الخدمات مرتفعة الثمن.
- تكلفة الفشل مرتفعة كذلك:
وكالات التسويق تعدك بنتيجة نهائية. إذا لم تصل الوكالة لهذه النتيجة، أو إذا وصلت إليها بشكل متأخر (بعد نهاية موسم بيعي على سبيل المثال) ففي الغالب لن يتحمل تكلفة الفشل إلا أنت/شركتك. هذا الأمر لا يستدعي أن تقوم بتجاهل عملية التسويق بالمحتوى بالكامل، أو أن تتجاهل الاعتماد على وكالة متخصصة لتنوب عنك في هذا الأمر، ولكن يجب عليك – قبل البدء – أن تدرك هذه الحقيقية جيدًا: حينما تنجح سينجح معك الجميع، وحينما تفشل ستكون وحدك.
(المثل العربي القديم يقول: الهزيمة يتيمة والنصر له ألف أب). هذه التكلفة قد تنحصر في خسارة مادية، أو تراجع في السوق، أو فقد بعض العملاء، ولكن الميزة المؤكدة التي ستكون في صالحك هو أن المحتوى سيظل معك، كأصل من أصول شركتك/مشروعك.
ماذا أفعل إذًا؟ ما هو الحل الأنسب لي؟
كما وعدتك في بداية المقال: القرار النهائي لك وحدك، ولن يشاركك فيه أحد. المقال وصل لنهايته الآن – حسب ما وعدتك – ويمكنك اتخاذ القرار من فورك، بدون أي تدخل مني، والتوقف عن مواصلة القراءة.
أما إذا رغبت في الاستفادة برأيي من واقع خبرتي، فسأنصحك بالتالي:
اطلب خدمات كاتب محتوى مستقل Freelancer إذا:
- كانت ميزانيتك محدودة
- كان بارعًا بشكل استثنائي مع أسعار منخفضة
- يمكنك الوصول إليه بسهولة + معدل سرعة رد مرتفع
- كان يلتزم بالمواعيد
- يراجع الشغل معك مرتين على الأقل، ويؤدي التعديلات المطلوبة بدون تكلفة إضافية
- يقدم نصائح لتطوير العمل بدون أن تطلب منه ذلك
- يمكنه إدارة الضغوط، فلا يقبل مشاريع كثيرة بدون إدارة، أو يقدمها بجودة منخفضة
قم بتوظيف كاتب محتوى In-House Content Marketer إذا:
- كانت ميزانيتك التسويقية منخفضة
- إذا كنت – أنت – خبيرًا في التسويق بالمحتوى، ولديك الرغبة في تدريب أحدهم. ليس شرطًا أن تكون مندمجًا في هذا العلم بشكل متخصص دقيق، ولكن على الأقل أن تكون معك المعارف التي لا تجعلك جاهلاً بالأمر.
- كان كاتبًا بارعًا، نشيطًا، متحمسًا، سريع التعلم
- يمكنه التحكم في وإدارة أكثر من قناة تسويقية تحتاج إلى المحتوى. بالطبع لن يمكنه التحكم في جميع القنوات التسويقية، ولكن على الأقل يُحسن إدارة ما يُناط به إليه.
- تنوي التوسع مستقبلا في قسم التسويق لديك في الشركة
قم بالاعتماد على وكالة متخصصة في التسويق بالمحتوى Content Marketing Agency إذا:
- كانت ميزانيتك مرتفعة
- ترغب في الوصول سريعًا إلى أهدافك التسويقية
- كانت هذه الوكالة التسويقية تقدم مزيجًا مختلفًا من التسويق بالمحتوى، وهي نفسها تعاملت مع أنماط مختلفة من البزنس (لتدعيم عنصر الخبرة)
- كانت هذه الوكالة لديها القدرة على الاضطلاع بملف التسويق بالمحتوى بشكل كامل، وتقديم نتائج متميزة فيه
القائمة السابقة من واقع خبرتي. يمكنك تكبيرها والإضافة عليها كما تشاء من واقع خبرتك أنت.
الآن، وبعد أن جمعت بين مميزات وعيوب كل طريقة، وطالعت رأيي في هذا الشأن، أي الطرق تراها أنسب لك الآن ولماذا؟ أخبرنا برأيك في التعليقات.