حملة تسويقية بـ 300$ في الشهر .. كيف تنصب الشركات الرخيصة على العملاء وتسيء إلى سوق صناعة المحتوى
لم يعد من المستغرب الآن أن نذهب إلى أحد العملاء لعرض حلولنا التسويقية من خلال التسويق بالمحتوى، ثم نخرج من عنده، أو ننهي المقابلة عبر
لم يعد من المستغرب الآن أن نذهب إلى أحد العملاء لعرض حلولنا التسويقية من خلال التسويق بالمحتوى، ثم نخرج من عنده، أو ننهي المقابلة عبر
لماذا يقع العديد من المسوقين في هذا الفخ: يبذلون جهدًا عظيمًا لإنشاء محتوى رائع، ثم لا يبذلون عُشْر هذا المجهود لجعل هذا المحتوى مرئيًا ومقروءًا؟
في مناقشة حية مع روس سيمونز – مؤسس Foundation Marketing – تم إلقاء الضوء على نهج جديد من التسويق بالمحتوى، سيتردد صداه كثيرًا بين الشركات
زيارة أخرى لمطبخ نكتب لك. واليوم موعدنا مع مقال استطعنا من خلاله تحقيق مبيعات أكثر من ربع مليون دولار (250,000$) على مدار 4 سنوات. قد
تصل إلينا عشرات الطلبات يوميًّا من عدة نشاطات تجارية تتفاوت في مستوياتها التنظيمية، من شركة ناشئة إلى شركة متوسطة، وكلها تنشد هدفًا واحدًا: نريد إستراتيجية
تبدو مشاريع وشركات الويب مبهرة من الخارج. هذا أمر لا شك فيه لعموم الناس. لكن نادرًا ما يجري الحديث عن إدارة وكالة، وليس أي نوع
في نهاية العام الماضي، كان لدينا عميل مهم، وقبل مرور 3 أشهر على العمل معه، رحل مدير التسويق الذي كان حلقة الوصل الرئيسية بيننا وبين
مع تزايد الاهتمام بالمحتوى عالي الجودة وبخاصة محتوى المُدوّنة، بدأ أصحاب الشركات العربيّة ومديرو التسويق فيها، في مواجهة تَحدٍّ حقيقيٍّ يُلخَّص في السؤال الآتي: كيف
تقول شركة Statista الألمانية، عملاق أبحاث بيانات السوق والمستهلكين، إن نحو 120 مليون شخص يستمعون إلى حلقات البث الصوتي (البودكاست) شهريًّا، بنسبة ارتفاع 200% مقارنة
يكتسب أهمية كبيرةً ويزداد اهتمام الشركات به نظرًا للنتائج الكبيرة التي يحققها.. إليك أبرز إحصائيات التسويق بالمحتوى في 2023