أفكار خصومات العيد

أفكار خصومات العيد: كيف تصنع عرضًا لا يُنسى وإن لم يكن الأرخص؟

ضاعف زيارات وإيرادات موقعك الإلكتروني بنسبة لا تقل عن 50٪ خلال 45 يوم فقط

فهرس المقال:

إذا كنت تبحث عن أفكار خصومات العيد لجذب العملاء وزيادة المبيعات، فالأرقام وحدها لن تنقذك.
السُّوق مليئة بـ “عروض وخصومات”، لكنَّ قليلًا منها يَعلَق في الذاكرة، أو يَخلُق تفاعلًا يستحق النشر.

تخفيضٌ بنسبة 50% رائع،
لكن، كم مَرّةً شاهَدَ عميلك هذه الجملة في أسبوع واحد؟

الخطأ الشائع هو أن تبدأ من الرقم، لا من الشعور،
وأن تتعامل مع الخصم بصفته أداة محاسبية، لا رسالة تسويقيّة.

في هذا الدليل، نشاركك مجموعة أفكار خصومات ذكية وبسيطة، صالحة لأي نوع من الأنشطة التجارية، وقابلة للتنفيذ فورًا، مع أمثلة من السوق المحليّة والعربيّة.
سواء كنت تبحث عن أفكار عروض وخصومات موسمية، أو تحاول تصميم أول حملة عيد لعلامتك التجارية، ستجد هنا ما تحتاج إليه لِبناء عرض “يُشارَك” قبل أن يُشترى.

في الفقرات القادمة، ستتعلم:

  • كيف تجعل الخصم يتحدث عنك، وليس فقط عن السعر.
  • كيف تَخلُق مشاعر حول العرض، وليس فقط تفاعلًا مؤقَّتًا.
  • لماذا أفضل أفكار خصومات العيد ليست في قيمة التخفيض، بل في فكرتها.

قبل التفكير في أفكار خصومات العيد، اعلم أن: الخصم وحده لا يكفي.

في بداياتي بصِفتي مستشارَ محتوى لبعض المتاجر الصغيرة، كان أول سؤال يأتيني قبل أيّ موسم:
“كم نجعل الخصم: 20% أم 40%؟”،
وكان جوابي دائمًا:
“الخصم رقم، لكنَّ الفكرة هي اللي تبيعه”.

لنأخذ مثالًا بسيطًا:

في عيد الفطر الماضي، متجر إلكتروني لبيع العطور أَطلَق حملة بعنوان:
“خصم 30% على كل المنتجات”،
ما نتيجة الحملة؟ مبيعات محدودة، واهتمام فاتر. بعد العيد، أَعَدْنا إطلاق الخصم نفسه، لكن بعنوان مختلف: “لكل أمٍّ أَهْدَتْك دعاءً… أَهْدِها عِطرًا، وخصمنا عليك!”…

النسبة نفسها، والمنتجات نفسها…
لكن النتيجة كانت ارتفاع التفاعل بنسبة 3x، ومبيعات أكثر بـ 50% خلال 48 ساعة.
ما الفَرق؟ الرسالة صارت شخصية، إنسانية، مرتبطة بلحظة العيد.

السُّوق مليئة بالخصومات، لكن العميل لا يراها كلها:

افتح إنستغرام في آخر أسبوع من رمضان، وستَفهَم حجم التشبُّع الذي يعيشه العميل…
كل منشور تقريبًا هو:

  • خصم 50%.
  • اشترِ 2، واحصل على 1.
  • خصومات العيد بدأت.

لكن، أيّها شعرت تجاهه بشيء؟

معظم الحملات تخاطِب العَين، لا القلب؛ لهذا، تمُرّ مرور الكرام.

العميل لا يبحث عن الأرخص، بل عن الأذكى:

الخصومات ليست حرب أسعار فقط، بل منافسة على الذاكرة والانطباع.

خذ مثلًا حملة متجر سعودي صغير لبيع الهدايا: أَطلَقوا حملة تحت عنوان: “عيديَّتك علينا… لكن أخبِرنا: لِمَن تُهدِيها؟”.
المستخدِم يملأ استبانة بسيطة عن الشخص الذي يريد إهداءه، ويُرسل إليه المتجر كود خصم مخصَّص.
ماذا عن نسبة التحويل؟ تخطَّت 9% في أسبوع واحد، وهو رقم ضخم بالنسبة إلى متجر لا يَملك حتى 50K متابع.

ما الذي نتعلمه مِن هذا كله؟

  • الخصم الناجح لا يبدأ من السعر، بل من السياق.
  • العميل لا يتذكَّر نسبة الخصم، بل يتذكَّر “أول مرة يقدِّم له فيها أحدٌ خصمًا برسالة شخصية”.
  • العرض ليس مجرد رقم، بل وسيلة لِبناء مشهد صغير في عقل الزبون.

في السطور القادمة، سنشاركك نماذج لأفكار خصومات عيد قابلة للتنفيذ فورًا، منها ما يعتمد على الشعور، ومنها ما يُبنَى على سلوك الشراء أو التفاعل الاجتماعي.

قد يهمك: إعلانات العيد: ما الذي يجعل إعلانًا واحدًا يُشاهَد 100 مليون مرة؟

الفكرة هي السِّرّ: أنواع خصومات تُحفِّز الشعور:

الخصومات التي تحفِّز الزبون بقوة، ليست دائمًا هي التي تكون أكثر نسبةً، فربما تكون التي هي أقرب إلى شعوره أقوى. الفرق بين خصم “تصفية موسمية”، وخصم “العيد فرحة تجمعنا”، هو أن الأوَّل يُهمّ الجَيب، في حين أن الآخر يمَسّ القلب.

فيما يلي بعض أنواع الخصومات التي أَثبتت جَدواها في حملات حقيقية؛ لأن وراءها فكرة:

1. خصم له قصّة: “اشترِ لأجْل غيرك”:

فكرة طبَّقناها مع متجر للهدايا الرمضانية في 2022، حيث كان العرض كالآتي: 

“خصم بنسبة 25% عند شراء هدية، وإمكانية إرسالها إلى شخص تُحبّه في العيد، مع بطاقة تهنئة مجانية”.

كانت الفكرة أن الخصم ليس لأجلك، إنما لتُفرح به أحدًا.

 

النتيجة:
معدَّل المشاركة أعلى بنسبة 70% من الحملات التقليدية، وظهور عضوي ضخم على TikTok.

لماذا نجحت؟

  • تُلامس شعور “أريد أن أكون سبب فرحة”.
  • تتحوَّل من خصم تقليدي إلى فعل إنساني.

 

2. خصم مرتبط بوقت محدَّد: “بعد التراويح فقط”، أو “أول أيام العيد”:

في حملة لأحد عملائنا من المتاجر الإلكترونية للملابس، طبَّقنا هذا العرض: “ساعة واحدة فقط بعد التراويح: خصم 20% + هدية عشوائية مع الطلب”.

النتيجة:


ارتفاع في الطلبات بنسبة 280% خلال الساعة المحدَّدة، وتفاعل كبير على ستوريات العملاء.

الدافع:

  • إحساس العميل أنه في “لحظة خاصة”.
  • اللعب على مبدأ النُّدرة (Scarcity) والسرعة.

 

3. خصم مقابل فعل: “أَرسِل تهنئة، وخُذ قسيمة!”:

متجر إلكتروني لمستلزمات المواليد، طبَّق العرض التالي في عيد الأضحى الماضي: “سجِّل اسم مَن تحب، وسنرسل تهنئة بالعيد إليه + كود خصم لك وله”.

تخيَّل أن أكثر من 14 ألف تهنئة أُرسلت في أول 3 أيام، وتحوَّلت الحملة إلى أداة جذب عملاء جدد بشكل عضوي.

النتيجة:

  • تحويل العميل إلى أداة نشر.
  • بناء علاقة على أساس “المشاركة”، لا البيع فقط.

4. خصم اجتماعي: “كلما زاد عدد المشاركين، زاد الخصم”:

فكرة رائعة للتطبيقات أو المتاجر الجماعية: “إذا اشترى 3 من أصدقائك معك في الطلب نفسه، فستحصلون جميعًا على خصم 30% بدلًا من 15%”.

تم تطبيقها في متجر لِبيع منتجات محلِّيّة يدويّة، وكانت النتائج مذهلة.

لماذا؟

  • لتحوُّل العرض إلى لعبة جماعية.
  • لأن كل عميل يُصبح سفيرًا؛ لأن مصلحته في أن ينضم غيره.

5. خصم مؤجَّل: “احصل عليه الآن، واستخدمه لاحقًا”:

استخدَمنا هذا الأسلوب لمتجر يقدِّم خدمات رقمية: “احصل على كود خصم 25% الآن، صالح بعد العيد لمدة 10 أيام”.

هل الشراء تأخَّر؟ نعم، لكن حجم الكوبونات التي تم استخدامها بعد العيد كان مفاجئًا.

الميزة:

  • تساعدك على الحفاظ على النشاط بعد الزحمة.
  • تربِط العميل نفسيًّا بعودته إليك.

كيف تطبِّق هذه الخصومات في متجرك؟

اختر نوعَ خصمٍ يتماشى مع شخصية علامتك التجارية:

  • هل أنت متجر إنساني؟ → خصم له قصّة.
  • هل تبحث عن التفاعل؟ → خصم مقابل فعل.
  • هل تريد إحياء الأيام الهادئة؟ → خصم مؤقَّت.
  • هل تعمل في بيئة شبابية؟ → خصم اجتماعي.

ولا تنس أن تَصُوغ العَرض بلُغة إنسانية، لا كأنك تنقل إعلان سوبرماركت.

5 أفكار لعروض وخصومات العيد حسب نوع النشاط:

ليس كل متجر يحتاج إلى نفس النوع من الخصم، ففكرة قوية في متجر عطور قد لا تُناسب متجر ملابس، والعكس صحيح. لذا، فقد جمعنا هنا أفكارًا لخصومات العيد، مصمَّمة بحسب طبيعة النشاط، مع أمثلة حقيقية أو قابلة للتطبيق فورًا:

أولًا: المتاجر الإلكترونية (للمنتجات الاستهلاكية):

الفكرة: خصم مقابل التسجيل أو الإحالة. 

مثال تطبيقي: “سجِّل حسابك اليوم، واحصل على كود خصم 20% صالح ليوم العيد فقط”.

أو: “ادعُ صديقك ليتسوّق لأول مرة، وخُذ خصمًا لك وله”.

لماذا تنجح؟

  • تَبنِي قاعدة بيانات جديدة.
  • تُشجِّع المشاركة الفورية.
  • الخصم يأتي بصفته “مكافأة شخصية”، لا عرضًا عامًّا.

ثانيًا: المطاعم والمقاهي:

الفكرة: هدية مع الطلب، بدلًا من خصم مباشر. 

مثال: “مع كل وجبة عائلية في أول أيام العيد، نحلِّي جلستكم بحلوى مجانية”، أو: “اطلب مشروبك بعد العيد، وخُذ كوبًا ثانيًا هدية لصديقك”.

الهدف هنا:

  • تعزيز التكرار بعد الزحمة.
  • خَلق لحظة اجتماعية قابلة للتصوير والنشر.

ثالثًا: التطبيقات والخدمات الرقمية:

الفكرة: خصومات جماعية أو حسب التفاعل. 

مثال: “كلما زاد عدد مَن يسجِّل عبر رابطك، زاد خصمك! 1 إحالة = 10%، 3 إحالات = 25%، 5 إحالات = اشتراكًا مجانيًّا”، أو: “افتح التطبيق 5 أيام متواصِلة في العيد، واحصل على قسيمة مفاجأة”.

ما الفائدة؟

  • يزيد من الاستخدام اليومي.
  • يربِط السلوك بالمكافأة.

رابعًا: الدورات التعليمية والخدمات الفردية:

الفكرة: حزمة العيد = أكثر بأقل. 

مثال: “اشترك في دورتين، واحصل على الثالثة هدية (أنت تختارها)”، أو: “هدية العيد لك: استشارة مجانية مع كل دورة تُشتَرَى خلال 48 ساعة”.

النتيجة:

  • زيادة متوسط قيمة السلة.
  • إحساس بِالكرم لا بالخصم فقط.

خامسًا: متاجر الأطفال والهدايا:

الفكرة: خصم تفاعُلي للآباء. 

مثال: “صوِّر هدية العيد لأطفالك، وشاركنا على إنستغرام؛ لتحصل على خصم 15% على طلبك القادم”، أو: “لأن الفرحة تبدأ بالطفل، نقدِّم خصمًا بنسبة 20% على الألعاب عند شراء منتَج آخر”.

لماذا يُعَدُّ هذا مميَّزًا؟

  • يَخلُق ارتباطًا عاطفيًّا.
  • يساعد في الترويج البصري العضوي.

 

🎯 قاعدة عامة: اختر نوع الخصم الذي يخدم هدفك التسويقي (قاعدة بيانات، أو مبيعات، أو تفاعل)،
أو شخصية جمهورك (هل يحب الخصم، أو الهدايا، أو المشاركة؟).

كيف تصمِّم عرضًا لا يُنسَى وإن كان بسيطًا؟

الخصم الناجح لا يُقاس بنسبة التخفيض، بل بمدى قدرته على تحريك شعور، وإحداث تفاعل، وبناء تذكُّر حقيقي للعلامة التجارية. حتى إن خصم 10% يمكِن أن يصبح مادة للنقاش والمشاركة، إذا صُمِّم بطريقة ذكية ومدروسة.

فيما يلي خطوات عملية، يمكِنك من خلالها تحويل أي عرض بسيط، إلى تجربة كاملة تستحق النشر والتكرار:

اربط العرض بلحظة شعورية:

ابدأ من السياق، لا من الرقم، فالعيد ليس مجرد موسم استهلاكي، بل لحظة شعور، لحظة لبس جديد، تجمُّع عائلة، هدية تُعطَى من القلب. حين تَصُوغ عرضك انطلاقًا من هذا الشعور، يتحوَّل إلى مشهد حقيقي في ذهن العميل.

على سبيل المثال:

  • بدلًا من أن تقول: “خصم 25% على العطور”، قل: “لأنَّ أول يوم عيد يستحق عِطرًا جديدًا، وفِّر 25% الآن”.
  • بدلًا من: “تخفيضات العيد”، جرِّب: “كل ما تحتاج إليه لأول جمعة عيد، بسِعر أخفّ”.

لا تجعل العرض يُقرأ، بل يُحكى:

العرض القوي لا يحتاج إلى شرح مطوَّل، إنما يحتاج إلى جملة واحدة فقط، يمكِن للعميل أن يكرِّرها لصديقه دون أن يضطر لفتح التطبيق. لذا، فاختر صياغة تجعل العرض:

  • سهل التكرار.
  • قابلًا للمشاركة.
  • نابعًا من موقف حقيقي.

مثلًا:

  • “عيدك خفيف… وخصمك أخفّ”.
  • “في كل يوم من العيد، مفاجأة داخل طلبك!”.

اصنع تجربة عرض، لا مجرد كود خصم:

كثير من المتاجر تضع الكود وتَعُدُّ أن المهمّة انتهت، لكنها بذلك تفوِّت فرصة خَلق تجربة تستحق التفاعل.

التجربة تعني:

  • أن يرى العميل العرض في إعلان جذّاب يشبه هويتك.
  • أن يفتح صفحة عرض مصمَّمة جيدًا، دون ازدحام أو تشويش.
  • أن يكتشف أن العرض مرتبط فعليًّا به، وبظروفه، وبلحظته.

اجعل للعرض أثرًا بعد الشراء:

لا تكتفِ بأن يشتري العميل ويغادر، ولكن استغِلّ لحظة ما بعد الشراء لتعزيز الولاء.

يمكِنك مثلًا:

  • إرسال رسالة شكر شخصية.
  • إدراج كود مخفَّض لمناسبة قادمة.
  • مفاجأته بمكافأة رمزية غير معلَنة.

هذه التفاصيل الصغيرة تُحوِّل الخصم من مجرد أداة لتحفيز الشراء، إلى بداية علاقة حقيقية.

اختبِر: هل هذا العرض يستحق أن يُنشَر؟

قبل أن تُطلِق العرض، اسأل نفسك: هل سيتحدث عنه الناس؟ هل سيصوِّره أحد؟ هل سيدفع أحدًا إلى إرسال الرابط إلى صديقه؟

إذا كانت الإجابة لا، فربما حان الوقت لإعادة صياغة الفكرة من الأساس.

 

كيف تساعدك “نكتب لك” على كتابة حملة عيد كاملة؟

أن تضع خصمًا ليس هو التحدي، لكن التحدِّي الحقيقي هو: كيف تَصُوغ عرضًا يجعل العميل يفتح، ويتفاعل، ويشتري، ثم يشارك عرضه مع غيره، دون أن يُطلب منه؟

هنا يأتي دورنا، ففي “نكتب لك”، لا نكتب العروض فقط، بل نَبنِيها على ثلاثة عناصر أساسية:

1. الفكرة أولًا:

نبدأ من جمهورك، لا من النسبة، ونحلِّل السلوك الشرائي، ونربِط الخصم بلحظة أو مشهد إنساني، ونقدِّم عرضًا يبدو وكأنه وُلِد من داخل حياة العميل.

2. الصِّياغة التسويقية:

نحوِّل الفكرة إلى جملة تُباع، فلا نستخدم عبارات مستهلَكة من نوع: “تخفيضات تصِل إلى…”، بل نبحث عن صوتك الحقيقي، ونَصُوغ العرض بصيغة تستحق أن تُقرأ.

3. التكامل مع باقي عناصر الحملة:

نُعِدُّ لك:

  • النص الكامل لصفحة العرض.
  • نسخة الإعلانات على مختلف المنصات.
  • رسائل البريد والواتساب.
  • اقتراحَ العنوان والوصف لصفحة الخصم نفسها.

باختصار، نقدِّم لك عرضًا مكتملًا وجاهزًا للإطلاق، دون أن تحتاج إلى إعادة صياغة، أو شرح لفريق التصميم، أو الإعلان.

ولأن العيد لحظة قصيرة لا تتحمل التأخير؛ فإننا نقدِّم هذه الخدمة بسرعة، وبسعر واضح، وبجودة تَلِيق بسمعة متجرك. احجِز جلستك التعريفية مع فريق “نكتب لك” اليوم، ودَعْنا نكتُب لك حملة عيد تَبِيع، وتُبقيك حاضرًا في ذهن العميل بعد العيد.

توقف .. 3 خطوات هامة قبل اختيار شركة تسويق رقمي لأعمالك

خلاصة القول: الخصومات الناجحة تُبنَى على الفكرة، لا النسبة:

في مواسم العيد، الكل يقدِّم عروضًا، لكنَّ قليلًا من المتاجر يعرف كيف يصنع خصمًا يُشعر العميل بأنه مقصود به شخصيًّا. توزيع الكوبونات ليس صعبًا، لكنَّ بناء عرض يَعلَق في الذاكرة، ويجعل العميل يعود في الزيارة التالية لأنه شعر بشيء، لا لأنه فقط استفاد – هو التحدي الحقيقي.

تذكَّر أن:

  • أفضل أفكار خصومات العيد ليست في حجم التخفيض، بل في الفكرة التي تربطه بالعاطفة.
  • العيد فرصة لِبناء علاقة، وليس فقط لزيادة رقم المبيعات في نهاية الشهر.
  • المتجر الذي يَصُوغ عرضه بصفته رسالة، لا رقمًا، هو مَن يَبقَى في الذاكرة، حتى بعد انتهاء الموسم.

إذا كنت تملك المنتج، وفريق العمل، والبنية التقنية، فربما ما ينقصك فقط هو الكلمات الصحيحة، في التوقيت الصحيح. دع “نكتب لك” تساعدك في صياغة عرض لا يُنسَى. ابدأ الآن!

 

 

مقالات ذات صلة

فلننجح معاً

نحن أكثر من مجرد شركة تسويق الكتروني في السعودية، نحن شريكك في تحقيق المبيعات والنجاح. نقدم استراتيجيات فعّالة تجعلنا الأفضل بين شركات التسويق الإلكتروني في السعودية. أسعار خدماتنا الشاملة تبدأ من 5,000 ريال سعودي شهرياً.

احصل على خطتك التسويقية المجانية استنادًا إلى بيانات حقيقية من عملائنا. نحن نجمع استراتيجيات التسويق الناجحة من أكثر من 150 عميلًا نشطًا لنساعدك على الفوز بسرعة أكبر.