![](https://naktublak.com/wp-content/uploads/2024/06/Firefly-A-picture-of-a-person-wearing-Gulf-clothing-with-a-disgusted-face-throwing-a-card-bearing-t.jpg)
كيف يستخف بعض العملاء بجهودنا بشأن تهيئة الموقع لمحركات البحث SEO
أزمة السوق العربية الآن وعلاقتها بعلوم التسويق يمكن تلخيصه في كلمة واحدة: الجهل. و”الجهل” هنا ليس مسبة بأي حال من الأحوال لمن يتصف به. ولكنه
أزمة السوق العربية الآن وعلاقتها بعلوم التسويق يمكن تلخيصه في كلمة واحدة: الجهل. و”الجهل” هنا ليس مسبة بأي حال من الأحوال لمن يتصف به. ولكنه
لم يعد من المستغرب الآن أن نذهب إلى أحد العملاء لعرض حلولنا التسويقية من خلال التسويق بالمحتوى، ثم نخرج من عنده، أو ننهي المقابلة عبر
لماذا يقع العديد من المسوقين في هذا الفخ: يبذلون جهدًا عظيمًا لإنشاء محتوى رائع، ثم لا يبذلون عُشْر هذا المجهود لجعل هذا المحتوى مرئيًا ومقروءًا؟
في مناقشة حية مع روس سيمونز – مؤسس Foundation Marketing – تم إلقاء الضوء على نهج جديد من التسويق بالمحتوى، سيتردد صداه كثيرًا بين الشركات
زيارة أخرى لمطبخ نكتب لك. واليوم موعدنا مع مقال استطعنا من خلاله تحقيق مبيعات أكثر من ربع مليون دولار (250,000$) على مدار 4 سنوات. قد
يواجه مديرو التسويق وأصحاب الشركات في السوق العربية مشكلات حادّة عند البحث عن شركة كتابة محتوى. التنقيب عن وكالة كتابة محتوى مناسبة ليس بالمهمة السهلة
تصل إلينا عشرات الطلبات يوميًّا من عدة نشاطات تجارية تتفاوت في مستوياتها التنظيمية، من شركة ناشئة إلى شركة متوسطة، وكلها تنشد هدفًا واحدًا: نريد إستراتيجية
القناعة السائدة عند عموم مديري التسويق ورواد الأعمال العرب عن كيفية تحويل قراء مقالات المدونة إلى عملاء حقيقيين هي استخدام نداء إجراء، وإن لم يُفلح
تبدو مشاريع وشركات الويب مبهرة من الخارج. هذا أمر لا شك فيه لعموم الناس. لكن نادرًا ما يجري الحديث عن إدارة وكالة، وليس أي نوع
في نهاية العام الماضي، كان لدينا عميل مهم، وقبل مرور 3 أشهر على العمل معه، رحل مدير التسويق الذي كان حلقة الوصل الرئيسية بيننا وبين