ينفق منافسوك آلاف الدولارات على الإعلانات، ليجنوا عوائد محدودة بـ “نفاد الميزانية”

أما أنت، فستحصل على عوائد مستقرة دون دفع سنتٍ واحد على الإعلانات.

  أمرٌ لا يُصدق؟ صدقه!

عزيزي متخصص التسويق:

لا أعلم كيف وصلت إلى هنا!

ربما صادفتَ منشورًا كتبته، أو رشحّنا لك أحد الأصدقاء، أو حتى لعبت الصدفة دورها.

ولكن، بغض النظر عن الطريقة، فقد وصلت إلى أفضل نشرة بريدية متخصصة في التسويق بالمحتوى. والتي قررت تسميتها “الصندوق”

من أنا أصلًا لأتحدث بمثل هذه الثقة؟!

اسمي عباس الصحراوي. أمضيت السنوات الـ 11 الماضية في جمع وتطبيق أقوى استراتيجيات كتابة العناوين الرئيسية والرسائل البيعية والنصوص التسويقية، وساعدت -بفضلها- بضعة شركات على تحقيق نتائج مذهلة عبر التسويق بالمحتوى.

أعلم أنه يُفترض بيّ قول: عشرات .. وربما مئات الشركات. لكنها قصة يطول شرحها، والصراحة عندي أفضل من التبجّح الكاذب.

الآن، لا يمكنك تخيّل مدى قوة التسويق بالمحتوى في جني الأموال لعدد قليل من المسوقين الأذكياء. ومن المدهش أن أنجح المسوقين عبر الإنترنت يكسرون تقريبًا جميع القواعد التي يُدرّسها “خبراء” الإنترنت؛ تحقق الاستراتيجيات غير التقليدية -والتي سأشاركك بعضها- نتائج أفضل بكثير من نتائج الجميع .. تقريبًا.

يمكنني الاسترسال في الحديث بسهولة (وستلاحظ ذلك أثناء قراءتك أعداد النشرة)، لكنني أفضّل -عوض ذلك- اقتباس ما قاله آخرون عنّا

ماذا ستستفيد من الاشتراك؟

  • مثل أستاذ الشطرنج الذي حفظ آلاف الافتتاحيات الفعّالة القاتلة، سأعلّمك التقنيات والاستراتيجيات التي استخدمتها لصياغة محتوى أصيل ومربح من الألف إلى الياء؛ محتوى رفَع مبيعات منصة سلّة بنسبة 257% خلال 18 شهر فحسب.

  • مثل لاعب خفة يد يُخرج أرنبًا من قبعة فارغة؛ فيقف الجميع مبهورين. سأشاركك أسرار الشركات التي تقلل حجم الإنفاق الإعلاني إلى الحد الأدنى وتزيد عدد عملائها في ذات الوقت!

  • هناك عالم واسع من الأبحاث العلمية في علم النفس يتجاهلها المسوقون. في حين كنت وعملائي ننهب منجم ذهب التسويق دون منافسة تُذكر! ومن الآن فصاعدًا، ستتعرف أنت أيضًا على “المحفزات النفسية” التي تجعل الناس يندفعون نحو عرضك، ويشترون بكميات أكبر، ثم يعودون للشراء بوتيرة أعلى (أم أقول بـ هوس أشدّ؟!).

ماذا سأستفيد أنا؟

أؤمن بأن رسالتك مهمة وأن منتجاتك وخدماتك ستغير العالم. لذا اشتراكك يعني أنني سأحظى بصحبة شخص عظيم مثلك.